نتحدث جميعا هذا يقول نعم للأستقرار وذاك يقول احب مصر ولكن هل الاشخاص الذين خرجوا من بيوتهم باحثين عن الحرية والعدل لا يريدوا الاستقرار ولا يحبوا بلدهم , ألمنى كثيرا سماعى لتلك العبارات الرنانة التى أقرأها وأسمعها يوميا نعم للأستقرار هل كنت تعيش فى استقرار هل تعرفه هل قابلته يوما ولو حتى صدفه لا اعتقد .
بلد مدمرة لا استقرار ولا امن وإقتصاد هش وضعيف وشعب خائف مذلول .
وعلى الجانب الاخر اناس يخافون على لقمة عيشهم حتى لو كانت مليئة بالذل والمهانة
وايضا اناس يتجادلون انا مع الثورة والاخر يقول انا ضدها وقد نسوا ان هذا وقت الافعال وليس وقت الكلام .
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى
فالاول يجلس فى بيتة ينتظر الفرج ينتظر المعجزة من السماء ويقول انا مع مبارك انا مع الاستقرار ويالها من كلمات ولسان حاله يقول مش عارف اروح الشغل ومش عارف اتجوز الله يلعن دى ثورة
والثانى يقول انا معكم يا شباب استمروا ولا يحرك ساكنا فها هو يمارس حياته الطبيعية من التليفزيون الى الانترنت لمشاهده اخر الاخبار وينتظر تتر النهاية كأنه فيلم سينمائى
اما القائد الاعظم الكبير الذى جلس على عرش مصر قرابة الثلاثون عاما ينظر ويسكت ثم يتكلم وليته لم يتكلم ثم يصمت ثم يتكلم ولو جلس امامه طفل صغير لعرف انه يكذب هل سمعتة يقول ان يحب هذة البلد وابنائها ولكن هل رأيت الموت الشباب فى كل مكان هذا هو الحب من وجهة نظر ملكنا الكريم
فيأمرة مبارك بالتصليح والتعمير هتقلى ولماذا كان ينتظر 30 عاما هقلك كان بيدور على المصباح
أترككم مع قصه احمد الطبيب الذى اصابة الشلل من جراء النظام واعوانه
المشهد الاول :
85 مليون مصرى يعيشون فى بلد تحرم حتى الكلمة فمن يتكلم يحبس او يضرب او يقتل.بلد مدمرة لا استقرار ولا امن وإقتصاد هش وضعيف وشعب خائف مذلول .
المشهد الثانى :
شباب احرار يقررون الوقوف فى وجه الظلم ويحموا بلدهم ويبحثوا عن الاستقرار الحقيقى والحريه.وعلى الجانب الاخر اناس يخافون على لقمة عيشهم حتى لو كانت مليئة بالذل والمهانة
وايضا اناس يتجادلون انا مع الثورة والاخر يقول انا ضدها وقد نسوا ان هذا وقت الافعال وليس وقت الكلام .
المشهد الثالث :
موت ودمار وقمع وقتل وسفك دماء ولكن لاحياة لمن تنادى لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى
فالاول يجلس فى بيتة ينتظر الفرج ينتظر المعجزة من السماء ويقول انا مع مبارك انا مع الاستقرار ويالها من كلمات ولسان حاله يقول مش عارف اروح الشغل ومش عارف اتجوز الله يلعن دى ثورة
والثانى يقول انا معكم يا شباب استمروا ولا يحرك ساكنا فها هو يمارس حياته الطبيعية من التليفزيون الى الانترنت لمشاهده اخر الاخبار وينتظر تتر النهاية كأنه فيلم سينمائى
اما القائد الاعظم الكبير الذى جلس على عرش مصر قرابة الثلاثون عاما ينظر ويسكت ثم يتكلم وليته لم يتكلم ثم يصمت ثم يتكلم ولو جلس امامه طفل صغير لعرف انه يكذب هل سمعتة يقول ان يحب هذة البلد وابنائها ولكن هل رأيت الموت الشباب فى كل مكان هذا هو الحب من وجهة نظر ملكنا الكريم
المشهد الرابع :
حملة للاصلاح والتعمير وهذا اكثر ما يضحكنى فى يوم وليله يفرك مبارك المصباح ويخرج المادر ويقول لة شبيك لبيك فيأمرة مبارك بالتصليح والتعمير هتقلى ولماذا كان ينتظر 30 عاما هقلك كان بيدور على المصباح
أترككم مع قصه احمد الطبيب الذى اصابة الشلل من جراء النظام واعوانه
 |
| احمد طبيب كان يساعد الجرحى فى ميدان التحرير قصه احمد |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق